Saturday, March 29, 2008

مفتاح السعادة


انظر بتمعن إلي الصورة

سوف تجد بأنه ليس هناك مكانا كافي للنوم، ولكنهم استطاعوا أن يجدوا مكانا لنوم القط والكلب.

الماء يتساقط من السقف ومع ذلك فقد ارتسمت على وجوهم ابتسامتهم المسالمة.

في هذا العالم ليس من لديه مشاكل هو السعيد

ولكن السعداء هم من تعلموا كيف يعيشوا مع تلك الأشياء التي لديهم

احتفظ بابتسامتك دائما،،،،،،،

ملامح شخصية الانسان المصري

منقول

المصرى هو اللى :
1. ممكن يعدي التلاتين ولسه عايش مع أمه
وأبوه وماعندهومش مشكلة



2. يشخص المرض ويوصفلك الدوا وبيفهم في النقاشة والكهربا وتصليح العربيات

والطبيخ والسياسة والكورة وهو أبيض ياورد


3.بيحط الريموت كونترول في كيس بلاستيك كعادة فرعونية



4

.يقف يتكلم على الباب نص ساعة بعد إنتهاء
الزيارة والسلام


5.لمّا تفتح نملية المطبخ هتلاقي عنده عشرين برطمان بتاع مربى فاضي
بقالهم سنين ومازال مُصِر على جمع المزيد


6.ييجي بعد معاده بساعتين ويفتكر إن ده عادي


7.لسه عنده إصرار إنه يتكلم بصوت عالي في التليفون لما تكون المكالمة
دولية عشان التاني يسمعه




8.بيعتبر نفسه أفضل واحد في الشرا والفصال وبعد كده يكتشف إن

الحاجة في
المحل اللي جنبه أرخص من غير فصال


9.بيحتفظ بأكياس محلات اللبس والأحذية وورق الهدايا تحت مرتبة السرير
لسنوات ومابيستخدمهاش


10.بيشتري قبل الفطار في رمضان مواد إستهلاكية أصلا موجود عنده في البيت
لسه ماستخدمهاش



11.بيكون عنده شواية لزوم الرحلات أقصى استخدام لها كان مرة واحدة في

العيد



12.بيفتكر إن أي حد بيشتغل في الخليج بيغرف فلوس من غير حساب




13.بيكون مشغول بقيمة التيبس أو البقشيش طول العشا ياترى ربع جنيه ولا نص
جنيه


14.برده بيتخانق ساعة دفع الحساب بحرارة شديدة على إنه هو اللي لازم
يدفع


15.بيفرش ملاية سرير على طقم الأنتريه عشان يفضل نضيف لما ييجي ضيوف

ومابيشيلهاش لما ييجو..



أكتر نقط بجد عجبتني
3، 6 ،12 ، 15




Saturday, March 22, 2008

الصحفية البطلة .. نجاة عبد الرحمن

مغامرة مرعبة







الحقيقة أني وجدتها مغامرة مرعبة

وصادمة في نفس الوقت

لن أتحدث عن تلك الكارثة

التي أكتشفتها الصحفية الشجاعة

بالصدفة البحتة

لأن الكثير والكثير من الناس

تناولوها بالفحص والتحليل وغيره



إلا أني هنا رأيت ضرورة الإشادة بهذه البطلة

وعدم إغفال اللحظات الصعبة التي مرت بها

حتى تصل إلينا بهذه الأخبار

فهي مثال للصحفي المتقن لعمله

وبالفعل هي مثال للمرأة القدوة



يا آنسة نجاة ...

ياريت يكون في فمصر عشرة منك بس

Monday, March 10, 2008

طفلة ضائعة



كنت كطفلة ضائعة

مشوشة التفكير

ممزقة الثياب

تركض حافية القدمين .. على الأرض الباردة

تارة تذرف دموعا .. وتارة تضحك

حتى جئت أنت

بابتسامتك الودودة

بحبك

باهتمامك

فاحتضنتني

وشعرت بالدفء

أخيراااا

قلت لي : كنت أبحث عنك

قلت لي : أطمئني لن أتركك أبدا

قررت أنت تعبر بي الطريق

إلى ذلك الذي يطلقون عليه بر الأمان

وعدتني أني سأجد هناك كل ماافتقدته في حياتي

فوافقتك

وافقتك وأنا أثق فيك

وافقتك رغم خوفي وعدم درايتي بالطريق



أمسكت بيدي وبدأنا رحلتنا

وفي منتصف الطريق قررت أنت التراجع

وتركتني وحيدة هناك

أنادي بأعلى صوتي

ولا مجيب

تركتني هناك

أكثر وحدة من ذي قبل

في مكان لا أعرفه

ليتني ماعرفتك



ليتني لم أثق بك


Thursday, March 6, 2008

خلاص .. مش عاوزين



مش عاوزينك ياحضري

لو أنت عصام الحضري .. ده النادي الأهلي

لو أنت أحسن حارس في أفريقيا .. الأهلي هو اللي عملك

وبكرة الأهلي يعمل ألف حضري غيرك


بس هيكون أحسن منك .. عنده انتماء

خلي الفلوس تنفعك

و




و


ياترى

هل سيجد الحضري من يرقص له بسويسرا؟!!!

أو في أي مكان؟!!!




فعلا ... الحضري اشترى الرخيص بالغالي

معاك ربنا

Saturday, March 1, 2008

أرقص ياحضري

ياترى تسامحوا عصام الحضري بعد اللي عمله؟!!!

بعد ما النادي الأهلي قاله خليك الأهلي محتاجكك

والعرض مش من مقامك .. يا أحسن حارس في أفريقيا

ولا من مقام النادي الأهلي


شفتوا الفلوس بتعمل إيه في الناس؟!!!!

الفلوس ياحضري جعلتك في لحظة تدمر تاريخك

في لحظة تنسى جمهورك وشعبيتك


في لحظة تخلي الجماهير بدل ماتقول في الماتشات : أرقص ياحضري

بقت بتقول : @#$#% $#@@ ياحضري

وراجع

بعد إيه؟!!!!

بعد ماعرفت إن مفيش فايدة

وكل الاعتذارات اللي بتقولها

اعتذار المضطر

بعد فوات الأوان



من حق ناس تسامحك

ومن حق الأهلي يوقع العقوبات

وأنا من حقي أزعل منك

معلش أصل الصدمة كانت كبيرة عليا بجد